يتعرض ""البالون الصديق"" لمأزق صغير في بيئة المشارك (مربوط ولا يستطيع الطيران!)، وعلى المشارك أن يجد طريقة لفكّه باستخدام الأدوات المتوفرة دون أن يلمسه مباشرة بيده.
هذا يدفع المشارك إلى التفكير في حلول بديلة غير مباشرة، واختيار الأداة الأنسب، وتعديل الخطة إن لم تنجح من المحاولة الأولى.