من خلال التأمل في الهاتف ومدى قربه، الكهرباء في جهاز الحاسوب وقربها، يتأمل المشارك أيهما أقرب ثم يخبرهم المربي أن حبل الوريد أقرب مكان للإنسان فالله أقرب منه .
هذا الاسم يجعل المشارك يشعر بالطمأنينة والمراقبة مما يعزز فيه عملية غرس الضمير، فيدرك أن بصره محدود لا يستطيع رؤية النجوم مثلا ولا يستطيع أن يرى النملة وهي تأكل وتتحرك، فبصره محدود ولكن الله بصير مراقب لكل أفعاله وأيضاً علم الله يجعله يشعر بالأمان.
يدرك المشارك معنى اسم الله السميع من خلال قصه سيدنا يونس عليه السلام فقد كان في ظلمات ثلاث وسمع الله دعائه واستجاب له، ثم عمل فني يكرر فيه المشارك دعاء سيدنا يونس عليه السلام.
من خلال لعبة التصنيف يدرك المشاركون عظم قدرة الله في تنوع الخلق، وبمحاولة تقليد بعض خصائص الحيوانات يدرك كم كرمه الله ويختم ذلك بمشاهدة فيديو لطرق تنفس المخلوقات المختلفة.
من خلال التعرف على أجنحة الطيور المختلفة ولمسها يستطيع المشارك التأمل هل حجم ووزن جناح الدجاجة يستطيع الطيران مثلا، لماذا النسر جناحه كبير غير العصفورة، وهكذا
يقوي النشاط معرفة وإيمان المشاركين بيوم القيامة، من خلال شرح يشرح المربي للمشاركين معاني الإيمان بالجنة والنار بوضوح، ليكلفهم بعد ذلك بالإجابة على الأسئلة المطروحة خلال 15 دقيقة.
تدور فكرة النشاط حول تقوية معرفة وإيمان المشاركين بالملائكة عليهم السلام، من خلال لعبة ذهنية تقوم على أن يغمض المشارك عينيه، ويحاول اكتشاف اسم المَلَك المعلق عن طريق محاولة التخمين بطرح أسئلة عنه، ويحاول المشاركون مساعدته في اكتشاف الاسم دون ذكره.